ونوجز هذه النقطة بتوضيح ما يلي، وهو:
أنه كما لم تعترف اليهودية بنبوة ورسالة المسيح، فإنها كذلك قد نسبت الزنا
والفجور إلى والدته (السيدة مريم)، وذلك على الرغم من تأييد الله تعالى لها من خلال معجزة كلام وليدها (المسيح) في المهد، كتبرءة لها، وكتمهيد لرسالته فيما بعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق